hajjahnews

مقتطفات من محاضرة التعبئة العامة للسيد عبد الملك بدر الدين الحوثي

حجة نيوز
مقتطفات من محاضرة التعبئة العامة

● المعتدون أملوا الحسم خلال أسبوع أو شهر بالكثير، ولكنهم فوجئوا وصدموا بعجزهم أمام صمود شعبنا اليمني

● الله تعالى مَنَّ بلطفه على شعبنا رغم المعاناة الكبيرة جراء الحصار والتدمير والجرائم والتنقل من منطقة إلى أخرى

● المعتدون أخفقوا في التخريب الأمني إخفاقاً كبيراً

● كان بالإمكان أن يكون مستوى الصمود أكبر بما يرقى إلى مستوى إلحاق هزيمة تأريخية مبكرة بالعدو لولا عوامل موضوعية أثرت على مجريات الأحداث

● الأعداء أيضاً مرهقون والعدوان كلفهم الكثير، والآلاف منهم قتلوا

● النظام السعودي اضطر إلى الاقتراض، وكان أغنى دولة

● هناك مرحلة طرأت دولياً بمجيء #ترامب في #أمريكا ومعه أولويات معينة

● مجرد توبيخ أمريكي بسيط للعملاء يدفعهم نحو المنافسة

● في العرف السائد وتأريخ الخونة أن يستلم العملاء ثمن عمالتهم وخيانتهم، وما هو حاصل في هذا الزمن هو العكس

● اليوم صار العملاء هم من يدفع لأمريكا مقابل أن ترضى عن عمالتهم

● في الحلبة السورية أتاحت أمريكا للأنظمة العميلة أن تثبت جدارتها

● بعد وفاة الملك عبدالله قدمت أمريكا للنظام السعودي ساحة #اليمن لأن يثبت فيها عمالته بجدارة

● النظام السعودي يخشى الخروج من الساحة اليمنية فاشلاً فيخسر دوره المستقبلي كعميل حصري لأمريكا في المنطقة

● دوافعنا للمواجهة محقة بكل الاعتبارات، فنحن شعب تعرض للعدوان ويرادُ منه أن يخنع ويستسلم

● مساعي السيطرة على اليمن تحمل أحقاد عدو يسعى للسيطرة على عدوه لإذلاله واستعباده

● أي سيطرة خارجية على اليمن نتيجتها ذهاب الأمن والأمان والكرامة، واستباحة الأعراض وخسارة الناس دنياهم وآخرتهم

● نتيجة أي ضعف أو استسلام أمام العدو مذمة الدنيا، وهوان الآخرة

● تحركنا في مواجهة العدوان، هو تحرك وفق الضوابط القرآنية لما في ذلك من قربة إلى الله باعتباره أداءً لواجب، ونهوضاً بمسؤولية، وقياماً بما علينا القيام به

● لا بديل للأحرار غير مواجهة الأشرار

● الجهاد في سبيل الله سمو وشرف، وهو موقفٌ في مواجهة الطغاة والمجرمين

● الجهاد فريضة قدمها الله لصالح عباده ثمرتها تعود عليهم في الدنيا والآخرة

● الجهاد تعليمات فعالة يؤدي الإلتزام بها إلى سلامة الموقف

● كل أمة تسعى لامتلاك القوة حتى تحمي نفسها، ويجعلها قادرة على كسر الآخرين

● الأمة تراجعت حضارياً حين فقدت مشروعاً تنهض به

● تحولت الأمة إلى “لُـحْقة” لمشاريع الآخرين، كما هو حال النظام السعودي وأضرابه

● التحديات المحتملة لأي أمة تفرض عليها أن تندفع بقوة لمواجهتها

● الوعود الإلهية لعباده بالنصر هي وعود جادة وليست هزلية، توجب على الإنسان المؤمن الأخذ بها بقوة

● عند الإنسان المؤمن بقوة الله تتلاشى الحسابات المادية في مواجهة قوى الاستكبار

● في موقع الصمود والمواجهة تكون شهادتك أو جراحك خيراً لك ولمن حولك

● النهوض بالمسؤولية هو الموقف السليم، وأما المتنصل فهو خاسر، لا استفاد ولا أفاد

● في ظل الموقف والنهوض بالمسؤولية يكون للمعاناة عواقب حميدة ونتائج عظيمة

● (الصبر والرؤية الواعية) قيمتان قرآنيتان تميزان الإنسان المؤمن في مواجهة التحديات

● لا يمكن أن يتحقق أي خير مع الكسالى والخانعين

● الإنسان الصابر عنده (قوة تحمل) للمواجهة في مختلف المجالات

● الكثير من الأعمال تحتاج إلى تعب وتضحية، وبقدر ما أنت صاحب إرادة

● لو كانت الأعمال العظيمة بدون تعب لكان كل الناس عظماء

● من يمتلك الوعي اللازم والإدراك الكافي للأحداث حينما يتعبون فهم يستحلون التعب لأنهم يرون في ذلك نتيجة وجدوى

● المتهربون من التعب هم يهربون إلى تعب أشد

● على الجميع الحذر من الضعف النفسي

● لا يتحقق النصر إلا على أيدي الصابرين وهؤلاء هم رجال الأمة وصفوتها وحماتها

● المجهود العملي يحتاج إلى “وعي بالأحداث” لضمان امتلاك الرؤية السليمة المطلوبة إلى جانب الدافع الإيماني والصبر

● معادلة النصر قرآنياً لا تستند إلى العتاد والعديد بل إلى الصبر والرؤية السليمة

● الاستراتيجية القرآنية تعني المبادرة في مواجهة العدو بقوة وصلابة وفعالية لإفقاده استثمار أي فرصة يقتنصها ضدك

● النظام السعودي يصعد عسكرياً حرصاً منه على نيل رضى الرئيس الأمريكي الجديد ترامب

● العدو يركز على الساحل بشكل كبير، ونحن في موقع الدفاع معنيون بأن نصل العزم بعزم أكبر، والثبات بثبات أكبر

● علينا الحذر من عواقب التخاذل ومن المرجفين، وأن نتحرك بجدية، وأن نحذر التواكل